رائعة ومميزة دون تنميق ولا تجذيب, بل عميقة وصادقة , تشف في معانيها كالنبع الصافي الرقراق , الذي يعب منه الظامئ عباً , ويستزيد عابر سبيل بجرابه منه كأساً .
(حرولكن) يكتب بتسعة وعشرين حرفاً , ويحيك لنا مايحيك من الحلل المزركشة الباهية ,
فكيف لوكان ( حرولكن ) يكتب بلغة أحرفها مائتان وخمسون حرفاً , وهذه على ذمة من أجبرني بوجود هذه اللغة العتيدة .
انتو شو رأيكون بهل الكلام؟ 3 0